المنقار وأهميته في الكلام
![]() |
المنقار وأهميته في الكلام
تختلف اللغة من حيث الأداء, لا من حيث الأخطاء من حسون إلى آخر و من منقار إلى آخر بمعنى اختلاف اداء اللغة و تفريق أنواعها و التى تنقسم إلى عدة أنواع مختلقة منها:
• *اللغة المغننة و هى الأحب و الأرقى عند سماعها.
اللغة الاخنة و تشبه ذاك الذي يتكلم و كان انفه مزكوم.
اللغة اللسون و تشبه ذاك الذي ينطق اللغة و كأنه لا يستطيع مد لسانه بالكامل.
اللغة المقننة و ينطقها الحسون الذى تراه يتفنن في الأداء بالرقص في سائر الأيام و الأشهر لا في فترة الحمو فقط فترى فكيه الأعلى و الأسفل لا ينطبقان و لسانه يكاد يرفرف خارج المنقار معلنا حرب اللغة على أذاننا.
هذه الأنواع من اللغة من باب الاجتهاد و كل بلد مسمياته.
و لا ننسى اللسان الذي يلعب دور جد مهم في الأداء و في اجتهاد خاص منى أستطيع تفسير الفرق القفل بين البلدان العربية فكل بلد يختلف فيه القفل من سرسة الى ورورة الى.......
أرى إن طبيعة المناخ و البيئة التي تأثر على شكل المنقار و اللسان من حيث الشكل و من حيث الحجم و الذي بدوهما ياثران على أداء اللغة ,نجد ان اللسان الصغير يميل الى نطق الصررة فى القفل :سرررررر تشييوو. فيصبح اقرب الى قفل السماريس و الذى من صفاته يمتاز بصغر المنقار و طبعا صغر اللسان.
و نجد ان بعض المناطق تميل الحساسين فيها إلى نطق الكركرة كقفل :كرر تشييوو.و مثل هذه الحساسين تمتاز بكبر المنقار و كبر اللسان مثله مثل البرد لون الاخضر .
• و أحسن الحساسين ذوى المنقار متوسط الحجم ,و يندرج هذا الاختيار عند اقتناء فراخ التصنيت و من الاحسن عادة ان نكون ملمين بطبيعة المناطق التى نشترى او نصطاد منها الفراخ و ان نكون ملمين بخصائص اللغة فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق